تحت رعاية سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ جابر مبارك الحمد الصباح

" زين " ترعى الدورة الرياضية الثامنة للجامعات الخليجية

 

الكويت - 08 أبريل 2019:

أعلنت زين المزوّد الرائد للخدمات الرقمية في الكويت عن رعايتها الذهبية لفعاليات الدورة الرياضية الثامنة لجامعات ومؤسسات التعليم العالي بدول مجلس التعاون الخليج العربي، والتي استضافتها دولة الكويت هذا العام بتنظيم من الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب تحت رعاية سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ جابر مبارك حمد الصباح.

وذكرت الشركة في بيان صحافي أن اللجنة المنظمة للدورة كرّمتها على رعايتها، وذلك بحضور كل من مدير عام الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب د. علي المضف، ونائب المدير العام للخدمات الأكاديمية المساندة في الهيئة د. جاسم الأستاد، وعميد شؤون الطلبة ورئيس اللجنة المنظمة للدورة د. حسين المكيمي.

وأوضحت زين أن رعايتها لهذه الدورة أتت من منطلق إيمانها الشديد بأهمية الدور الهام الذي تلعبه مؤسسات القطاع الخاص بتنمية قطاعي الشباب والرياضة في الكويت، حيث تقوم بنقل هذا المفهوم إلى أرض الواقع من خلال رعاية ودعم العديد من الفعاليات الرياضية الكبرى على مستوى الكويت ومنها هذا الحدث الإقليمي الذي أتى على مستوى دول مجلس التعاون الخليج العربي.

وبينت الشركة أن الدورة الرياضية الثامنة لجامعات ومؤسسات التعليم العالي بدول مجلس التعاون الخليج العربي قد شملت إقامة منافسات رياضية في ثمانية ألعاب رياضية وهي كرة القدم وكرة قدم الصالات وكرة الطائرة والسباحة والتنس الأرضي وتنس الطاولة وألعاب القوى واختراق الضاحية، وذلك بمشاركة أكثر من 700 رياضي من طلبة الجامعات الحكومية في الكويت والخليج العربي.

وأضافت زين أن دعمها لهذه الدورة أتى من منطلق حرصها على تشجيع الجهود المختلفة التي تُساهم في تنمية قطاع الرياضة والشباب في الكويت، حيث تضع الشركة دعم الرياضة الكويتية في أولويات استراتيجيتها للمسؤولية الاجتماعية والاستدامة، وقد أثمر دعمها للعديد من أبطال الكويت في مختلف الرياضات بالعديد من الإنجازات التي تفخر بها زين عاماً بعد عام.

 

وبينت الشركة أن دعم الرياضة الكويتية يُعتبر جُزءاً لا يتجزّأً من استراتيجية الشركة للمسؤولية الاجتماعية والاستدامة، وستبقى زين دائماً في طليعة المؤسسات والشركات الوطنية الداعمة للرياضة الكويتية باعتبارها واحدة من كبرى المؤسسات الاقتصادية في الدولة، حيث تعطي المجالات الرياضية والشبابية أولوية خاصة في سلسلة برامجها الاجتماعية على مدار العام، وتعتبر قطاعي الشباب والرياضة ركناً أصيلاً في التزاماتها الاجتماعية.